رسالة ترحيب

من صاحب الجلالة الملك حسين

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ

لَقَدْ سُعِدْتُ بِزِيَارَةِ مَدْرَسَةِ الْيُوبِيل، وَبِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ وَشَاهَدْتُهُ، وَلَمَسْتُهُ مِنْ مُسْتَوَاهَا الْمُمَيَّزِ الرَّفِيع، وَأَسَالِيبِ التَّعْلِيمِ الْمُتَّبَعَةِ فِيهَا، وَانْتِخَابِ الطَّلَبَةِ الْمُتَفَوِّقِينَ الْوَاعِدِين، وَثِقَتِهِمْ بِأَنْفُسِهِمْ.

بِاخْتِصَار، لَقَدْ كَانَت الْفِكْرَةُ أَسَاسًا أَنْ يُكْرِمَنَا الْوَطَنُ فِي الْيُوبِيلِ، فَإِنَّنِي أَلْتَزِمُ بِالْمُسَاهَمَةِ الْفَعَّالَةِ وَالْمُؤَثِّرَةِ، وَبِإِذْنِ الله، فِي إِهْدَاءِ الْوَطَنِ وَشَبَابِهِ الْوَاعِدِ هَذِهِ الْمَدْرَسَةَ فِي مَوْقِعِهَا الْجَدِيدِ الْمُقَرَّرِ، وَبِدَعْمِهَا ضِمْنَ أَقْصَى الْإِمْكَانَاتِ الْمُتَاحَةِ.

وَإِنَّهَا ـ فِيمَا حَقَّقَتْ حَتَّى الْآنَ ـ مَفْخَرَةٌ بِكُلِّ مَعْنَى الْكَلِمَة.

وَأَتَقَدَّمُ بِالشُّكْرِ لِلْقَائِمِينَ عَلَيْهَا، وَلِلْهَيْئَةِ التَّدْرِيسِيَّةِ، وَلِلطَّلَبَةِ مَوْضَعَ الْأَمَلِ وَالرَّجَاءِ، وَلَهُمْ جَمِيعًا صَادِقَ الْمَحَبَّةِ وَبَالِغَ التَّقْدِيرِ وَالْعِرْفَان.

مَعَ أَطْيَبِ تَمَنِّيَاتِي فِي لِقَاءَاتٍ مُتَّصِلَةٍ بِإِذْنِ الله.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لَقَدْ سُعِدْتُ بِزِيَارَةِ مَدْرَسَةِ مَدْرَسَةِ الْيُوبِيل وَبِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ وَشَهِدْتُهُ، وَلَمَسْتُهُ مِنْ مُسْتَوَاهَا الْمُمَيَّزِ الرَّفِيعُ، وَأَسَالِيبُ التَّعَالِي التَّعَالِي التَّعَالِي الْمُتَبَايِعَةُ فِيهَا، وَانْتِخَابُ الطَّبِيعَةِ الطَّبِيعَةِ الْمُتَفَاوِضَةِ الْمُتَقَدِّمَةِ الْوَاعِدِينَ الْمُتَقَدِّمِينَ، وَثِقَتِهِمْ بِأَنْفُسِهِمْ

بِاخْتِصَارِ لَقَدْ كَانَتْ الْفِكْرَةُ الْفِكْرَةُ أَسَاسًا أَنْ يُكْرِمَنَا الْوَطَنُ فِي الْيُوبِيلِ، فَإِنَّنِي أَلْتَزِم بالاسْتِشْهَادِ الْفَصْلُ وَالْمُؤَثِّرَةُ وَبِإِذْنِ الله فِيهْدَايَةِ الْوَطَنِ وَشَبَابِهِ الْوَاعِدِ هَذِهِ الْمَدْرَسَةَ فِي مَوْقِعِهَا الْجَدِيدِ الْمُقَرَّرِ، وَبَعْدَ ذَلِكَ ضَمِنَ أَقْصَى ضَمَانَةٍ الإِمْكَانَاتُ الْمُتَاحَةِ وَإِنَّهَا ـ فِيمَا حَقَّقَتْهُ حَتَّى الْآنَ ـ مَفْخَرَةٌ بِكُلِّهَا مَعْنَى الْكَلِمَة

وَأَتَقَدَّمُ بِالشُّكْرِ لِلْقَائِمِينَ عَلَيْهَا، وَلِلَّهِ دَرُّ التَّدْرِيسِيَّةِ، وَلِلطَّلَبَةِ مَوْضِعٌ وَفْقَ الْأَمْرِ وَالرَّجُلِ وَالرَّجُلِ وَالنَّاسِ جَمِيعًا صَادِقَ الْمَحَبَّةِ وَبَالِغَ التَّقْدِيرِ وَالْعِرْفَانِ

أَطْيَبُ تَمَنِّيَاتِي فِي لِقَاءَاتٍ مُتَّصِلَةٍ بِإِذْنِ اللَّهِ

ابدأ مستقبلك اليوم

تواصل معنا واعثر على جميع المعلومات التي تحتاجها

امسح الرمز ضوئياً